قالت منظمة الأمم المتحدة إن النزاع الحاصل في اليمن أدى إلى تدهور شديد في الاقتصاد وتسريح 70% من العمالة لدى شركات القطاع الخاص.
وأكدت الامم المتحدة في بيان لها إن واحدة من كل أربع شركات أغلقت، مشيراً إلى أن الحرب أدت إلى تدهور القوة الشرائية خاصة للأسر الفقيرة والمتضررة من النزاع.
وقدر التقرير أن نصف السكان المتضررين من النزاع دمرت سبل عيشهم نتيجة للأزمة وأن شبكات الأمان التقليدية بما في ذلك التحويلات أو المساعدات من الأصدقاء والأقارب أصبحت غير متوفرة بشكل متزايد.
وبحسب تقرير الأمم المتحدة، فإن ملايين الأسر تضررت سبل معيشتها و7 ملايين سيتعرضون لخطر المجاعة، منهم اثنين مليون في محافظة تعز